• انا ميدو ...........23 سنة بشتغل ف محل موبيلات
    الحكاية ابتدت لما امي و ابويا انفصلوا .......اتخنقت من البيت وبقيت عايش عند خالتي اللي ساكنة جمبنا بكام شارع و اللي جوزها محبوس
    حكايتي مع خالتي ابتدت قبل كدا بكتير الفرق بيني وبينها 8 سنين بس
    كنت لسة صغير ف 3 ابتدائي وكنا ف بيت جدي
    جدتي طلبت مني انده خالتي اسماء (هي دي رأس الموضوع) وكانت نايمة ف اوضتها "
    كانت نايمة ع السرير ةلابسى بيجامة ضيقة ..... هي رفعية لكن طيزها كبيرة مدورة وبزازها وسط مرفوعة لفوق بدون اي مساعدة
    كانت نايمة علي جمبها وباصة ناحية الحيطة وطيزها هتفلق البنطلون والتيشرت مرفوع شوية لفوق واول طيزها الملبن باين
    وقفت شوية اتفرج وفضلت انزل البنطلون شوية شوية بدون م تحس يدوب بس قد ايد *** ف ابتدداي مش كتير
    جدتي ندهت من برا حاولت اصحيها مش راضية ف كنت عاوز امسك دراعها اصحيها بدون م اقصد مسكت بزها وكان طري اوي اوي اوي بدون سبب وساعتها حسيت اني اتكهربت

    محارم - تنزيل افلام سكس hd - قصص سكس - سكس شرموطين - قصص سكس - صور سكس - قصص محارم.

    فضلت ادوس جامد لحد م صحيت وشافت ايدي علي بزها
    مخدتش اي رد فعل وشالتني وطلعنا برا.........دي كانت اول مرة احب ابص علي جسمها ,,,,,
    خصلنا اكل والكل دخل ينام ساعة العصر دي كلنا ماعودين ننام فيها
    خالتي شوش بقا اقصر من اسماء شوية لكن طيزها اكبر وبزها كبير اوي وكسها دايما بارز فالبنطلون وبتنام فنفس الاوضة بتاعة اسماء
    فضلت صاحي لحد م اتاكدت ان كل نام ودخلت عليهم الاوضة ...............
    وكانت شوشو نايمة بالبرا وشورت يدوب مغطي كسها اللي بارز منه وكان مكانه فيه نقط ميا ومكنتش مركز اي دا اصلا لكن فهمت بعدين
    اما اسماء بقا بقا كانت نايمة ومتغطية واكنت لابسة قميص نوم ابيض حريري بس
    شوية شوية فضلت اشلح قميص النوم وكل م اشلح حتة استني اتاكد انها نايمة لسة لان كلهم نومهم خفيف اوي وانا كنت مرعوب
    الغريب اني كل م اشلح ناحية تروح تتقلب وكانها بتوقلي شلح الناحية التانية


    xnxx امريكي  - افلام نيك امريكي - سكس صيني - تنزيل سكس شيميل - نيك محارم اجنبي - سكس جوردي - نيك نار - تنزيل سكس خلفي - سكس شيميل عربي - تنزيل نيك امهات - تحميل سكس سمينات -سكس ستات طويلة - سكس مصرية.

    فضلت بتاع نص ساعة كاملة لحد م وَصلت قميص نومها لحد بطنها وكان كسها من اجمل الحجات اللي شوفتها فحاتي لونه ابيض والاطراف روز ومفيش اي شعراية واحدة حتي او اثار شعر متشال او انه في شعر فالمكان دة اصلا هي دايما بتهتم بنفسها اوي اوي زي شوشو
    فضلت كل م اروح هناك تفضل تلاعبني وتحضني وانا امسك فيها جامد ودماغي ف بزها الصغير الطري دة
    لحد م فيوم كنت راجع من المدرسة وكنت ف 6 ابتدائي ولقيتها عندنا فالبيت وبتعيط وبابا بيقولها خلاص خليكي هنا كام يوم ولما اعصابك ترتاح من البيت ارجعي كان بيت جدي جمبنا برضو
    قالها نامي جمب محمد وساعتها صرخت وقولت هيه اسماء هتقعد معانا هييييييييه
    خلص اليوم وجيه وقت النوم وانا كنت بلعب برا ورجعت كانت نامت


    سكس الصين - مصري ينيك بنتة - قصص نيك مصري - اقوي نيك - صور سكس - قصص سكس - قصص محارم.

    ملاك نايم ع السرير بتاعي وكانت حاطة ريحة حلوة اوي اوي
    فضلت لحد الفجر صاحي بفكر اشلح هدومها تاني ولا ممكن تصحي وتقول لامي تموتني لكن عقلي مسابني فحالي
    كنا فالصيف وكانت لابسة كات وحلماتها باينة منه مكانتش لابسة براا يالهوي
    بزها باين من الجمب وابيض اوي اوي اي الجمال ظة ولاول مرة كسها يبنان من البنطلون كانت لابسة بمطلون ليكرا زي اللي بيلبسوه ممثلات السكس ف افلام المساج او اليوجا كل تفاصيل طيزها وبزها باينين والحز بتاع الاندر باين
    قولت مبدهاش زي م يحصل يحصل
    كانت نايمة علي جمبها اليمين و وشها فوشي
    قومت من مكاني وابتديت سنة سنة اشد البنطلون لتحت واتاكد انها نايمة
    كل سنتي بيبان بهيج معاه اكتر واكتر ضهرها ابيض اوي وفقلت طيزها ابتدت تبان اهي
    فجاة لقيتها بتلف ةتنام علي بطنها
    استنين 5د اطمن انها مش صاحية واتاكدت..........رجعت اكمل تاني شوية شوية ومع كل مرة بهيج اكتر وبحس بمشاعر غريبة نحيتها ونفسي احضنها اوي


    ولد ينيك اختة - نيك ماما - قصص سكس - نيك محارم اخوات - صور سكس - قصص سكس - قصص محارم.

    طيزها بقت كلها قدامي والاندر بتاعها مشدود وهو اصلا عبارة عن خيوط مش مغطي حاجة
    شديته لتحت برضو محستش وانا مستغرب ازاي ودي صوت الدبانة بيخليها تصحي
    كسها بقا قدامي وشكله المرةدي من ورا الطيز احلي بكتير من شكله من قدام وجسيته ملزق كدا ومرطب
    فجاة لقيت نفسي بنزل البنطلون ومطلع لتاعي وعمال افركه ونفسي انام عليه
    خوفت تصحي .........بقيت يدوب اخليه يلمس جلدها وكل م المس جلدها بزبي احس اني بتكهرب وبفرح اوي ونفسي احضنها
    دة الجزء الاول واستنوا الباقي

    اقوي نيك اجنبي - نيك بنت - سكس اجنبي ساخن - تنزيل سكس بنات - قصص سكس - صور سكس - صور نيك.

     

     

  • فى البداية القصة دى واقعية مش من وحي الخيال
    الجزء الاول
    انا اسمي عبده عمري 35 سنه لسه ما اتجوزتش من قريه ريفية اعيش مع أسرتي المكونة من أب فلاح 60 سنه وام 55 سنة واخت مطلقة 40 سنه البداية لما كنت فى الدبلوم كان البيت مكون من اوضتين وصالة وحمام ومطبخ اوضه لامى وابويا واوضة لأختى قبل ماتتجوز كانت فى الدبلوم
    وانا بنام على كنبه فى الصالة كان عندى وقتها 16 سنه المهم فى يوم من الأيام صعبت على علشان هى حنينه جداا وقالتى الكنبه متعبه عليك تعالى نام جنبنا على السرير المهم وافقت ونمت جنبهم أمي على طرف السرير وابويا فى النص وانا جنب الحيط وكنا فى فصل الشتاء فى عز النوم صحيت من النوم على هز السرير كان يوم خميس وبدأت اترجم اللى بيحصل ابويا بينيك امي بس الوضع اللى هو نايم على جنبه الشمال وهى على جنبها اليمين وابتديت اطلع زوبرى واضرب عشرة واكتر حاجه كانت مكيفاني صوت زوبره وهو داخل وطالع من كسها طبعاً انا لما بنام لازم اغطي وش بالبطانيه كان كل همي ابويا يقوم يدخل الحمام وانا أكمل مكانه بس طبعاً مستحيل
    امي مش بتطلع صوت وهي بتتناك خالص بس اكيد متكيفه منه خلصوا نياكة بعد ربع ساعة وناموا وانا بقا مش جايلى نوم لغاية النهار ما طلع
    خايف انام ينيكوا بعض تانى من غير مااسمع النيك

    نيك ءىءء - قصص سكس - سكس مصري اونلاين - قصص سكس - صور سكس - قصص محارم - تحميل نيك - قصص سكس محارم.
    وبالفعل ابويا ناكها كمان مرة قرب الفجر بس المرادي طول شويه حسيت ب ابويا وهو بيشلحها الجلابية وهى نايمه بجلابية على اللحم جلابية قديمه عملاها مخصوص للنيك وابويا نفس الكلام جلابيه مخصوص للنيك خلص نياكه فيها بعد نص ساعة تقريباً اول ما دخل زوبره فيها قالت اح طبعاً لان كسها سخن وزوبره متلج ومقالتش حاجه تانى طبعاً السرير بيهتز جامد وزبرو كبير وتخين شوفته مرة وهو بيستحمي
    المرة التالته كانت الساعه 6 صباحا ناكها برضو بنفس الوضع سامع صوت زوبره وهو داخل وطالع فى كسها المربرب لغاية ما نزل لبنه جواها المهم بعد خلصوا حاولت اوارب البطانية بتاعتى علشان اشوف اى منظر لقيت امي قايمه من السرير بس شكلها باين عليه الفرهده من النياكه ووراكها باينه وبيضاء زى الشمع
    امى اسمها روحيه 35 سنه الكلام ده كان سنة 2000 وانا 16 سنه وابويا 45 سنه امي بزازها كبيرة بس مش مشدودة مدلدله وطيازها كبيرة بتترجرح يمين وشمال وهي ماشية كسها ابيض مربرب ومنفوخ بس معرفش لونه من جوه
    ابويا اهم حاجه عنده الاكل والنياكه وبعد ماياخد اللى هو عايزة يشتمها ويضربهابعد ماكيفته الوسخ
    المهم شوفت امى قايمه بعد ما اتناكت علشان تدخل الحمام تستحمى وبتشم ايديها قولت اكيد كانت بتعدل زوبرو او مسكت كسها فا بتشم ريحة ايديها الحركه دى هيجتني

    نيك بزاز كبيرة - تحميل مقاطع نيكقصص سكس محارم - نيج عنيف - قصص سكس - صور سكس - صور كس - صور نيك - قصص سكس - قصص محارم- ءىءء.
    قامت سخنت حلة مايه على البابور وانا قومت علشان افطر واروح المدرسة وعيني عليها وعلى جسمها لقيتها بتوطي علشان تاخد حلة الماية وطيازها كبيرة ودخلت كلها فى طيزها بلعتها
    ابويا كان بخيل جدااا مش مركب باب للحمام يعنى اللى فى الصالة يشوف اللى جوه الحمام
    شوفت امي قلعت الجلابية وبقت ملط جسمها ملبن وكسها ابيض ونضيف ومربرب عايز ادخل حط زوبري فيه بس اخاف تصوت وتنادى على ابويا يقتلنى شوفتها بتغسل جسمها كله وبتمشى الليفه عند كسها وبتدعك وبعدين بقا وشها جوه وظهرها ناحية الباب وقامت مفنسه شوفت احلى طيز واحلى كس كسها كان باين من ورا لما هى فنست بعد كده لبست هدومها وطلعت سخنت حلة ماية لابويا ووضبت الفطار لينا علشان أنا وأختى رايحين المدرسه وعمال افكر فى اللى حصل وانا فى المدرسة ومستني المرة الجاية بفارغ الصبر

    سكس امهات موظفات - قصص سكس - نيك كس ابيض - قصص سكس - صور نيك - صور سكس - قصص سكس - قصص سكس محارم - قصص محارم - تحميل سكس - xnxx.
    قولت اكيد ابويا هينيكها تانى فى نص الاسبوع لكن للأسف كانوا مظبطين على يوم الخميس
    عملت خرم فى البطانيه علشان أشوف لكن للأسف النور ضلمه ومفييش أوضاع ولا بيركب فوقها ولا بياخدها فنيسى هو وضع الجنب بس وبرضوا 3 مرات الخلاصه يعنى روتين مفيش جديد اهم حاجه ينزل جواها وخلاص بس بصراحه نتايه
    خلصوا نياكه وكان اخر زوبر بتاع الصبح وابويا شاف الخرم اللى أنا عامله فى البطانية اه و ****

    نيك محجبات عربي - سكس بنات صغيره - قصص سكس نار - فيلم سكس ساخن - نيك كس مراهقة - قصص سكس - صور سكس - صور نيك .


  • كان عندي 16 سنة عندما ارتبط أخي الأكبر بخطوبته لابنة الجيران، وهم ليسوا مجرد جيران مثل أي جيران، بل كنا كأسرة واحدة كانوا 3 بنات وولدين وأمهم وأبوهم مسافر يعمل في ليبيا،
    الولد الكبير كان من سني وكنا لا نفترق أبداً، ونقضي اليوم من بدايته إلى نهايته مع بعضنا البعض، سواء كان في بيتهم أو في بيتنا، وبالأكثر في بيتهم، لأنهم كانوا يمتلكون مكاناً أوسع يسع جرينا ولعبنا، والأمر كان لا يخلو من بعض الاحتكاك بإحدى شقيقاته الاثنتين الأصغر سناً من خطيبة أخي لأنهما كانتا أقرب لنا في العمر.. أو التمتع بالنظر لجسم أمه الممتلئ وملابسها الخفيفة دائماً وكلامها وألفاظها القبيحة، فكانت عندما تريد أن تتحدث إلى إحدى بناتها فتناديها بـ “يا شرموطة يا بنت المتناكة”.. ورغم أن جوزها مش موجود إلا أنها كانت دائماً واخدة بالها من نفسها، خاصة في تنظيف جسمها من الشعر الزائد بـ”الحلاوة”، وفي مرة دخلت عليها الغرفة وهي تعمل الحلاوة وكانت لا ترتدي إلا قميص يستر حلمات ثدييها وبالكاد كسها وطيزها.. ورغم ذلك لم تتفاجأ بوجودي، ونظرت لي نظرة لم أفهمها وقتها وقالت : يا ريتك تيجي تساعدني!! ضحكت وشعرت بالخجل وجريت مبتعداً، وفي مرة كانت بتضرب إحدى بناتها فحبيت أخلصها من أيديها فتدخلت بجذبها نحوي بعيداً عن البنت، مما جعلها تلتحم بطيزها في زبي وهي تندفع للخلف ولليمين واليسار، وبزازها مسكتهم ساعتها بحجة محاولة جذبها وهي تلقي بنصفها العلمي إلى أسفل لتتمكن من ضرب البنت وهي على الأرض.. فمسكت بزازها وطيزها تلتحم بزبي في آن واحد، مما جعل زبي ينتصب، فابتعدت خشية أن تلاحظ وفجأة عدلت وضعها وتوقفت عن الضرب وهي تنظر لي بتعجب.. هكذا كان بيتهم عندما أدخله في كل مرة.
    المهم بدأت قصتي عندما تزوج أخي وعاش معنا أنا وأمي وكانت زوجته تتعمد إثارتي من أول يوم، رغم إني لم يكن لي بها أي احتكاك قبل زواجها، بخلاف شقيقتيها الأصغر، فهذه قبلتها وتلك فرشتها.. أما هي فكانت كبيرة، وخطيبة أخي في نفس الوقت، فكنت أمزح معها وأتكلم معها كأختي تماماً.
    انتهت أجازة زواج أخي وعاد للاستيقاظ مبكراً ليذهب لعمله، وأمي كعادتها تذهب للسوق لشراء الخضار والفاكهة للغداء.. وكنت في أجازة الصيف وأنا في المرحلة الثانوية، وتتركنا في البيت أنا (نائم في غرفتي) وزوجة أخي تنظف البيت وتقوم ببعض الأعمال المنزلية.

    نيك امهات هايجة - تحميل نيك امهات xnxx - افلام نيك طياز  - xnxx . تحميل نيك مصري - تحميل نيك شراميط - نيك زوجة ابي  - محارم مصري - محارم عربي - صور سكس - صور نيك - قصص سكس.بنت تنيك بنت - تحميل سكس صعب - نيك كساس xnxx - قصص سكس - صور سكس - قصص محارم - صور نيك.
    كما قلت لكم في البداية كانت زوجة أخي تتعمد إثارتي بشكل مستمر، فكانت ترتدي الملابس الشفافة وتتعمد أن تلامس بجسمها جسمي عندما نكون في المطبخ معاً، وإذا كنا في البيت بمفردنا تتعمد تعرية أجزاء من جسمها أمامي بحجة الانهماك في العمل، ومرة دخلت الحمام وتركت الباب مفتوح وهي تخلع ملابسها، وعندما رأيتها وقفت أمامها وهي عارية منبهر بجسمها وكانت أول مرة أشوف جسم واحدة عارية أمامي مباشرة، ولأول مرة أشوف جسمها فقالت “مالك اتسمرت كده ليه مش عيب تبص عليا وأنا في الحمام” فقلت لها “إنتي اللي سايبة الباب مفتوح” وكان ردها “هو انت غريب”!!
    وكانت تأتي لغرفتي وأنا موجود لتنشر الغسيل في البلكونة فتقف ملقية بجسمها على سور البلكونة ورافعة ثيابها حتى تعري أفخادها وطيزها وتتعمد أن ترفعها وتتمايل يميناً ويساراً.. ومرة كانت في المطبخ ونادت عليّ لأناولها شيء من الرف العلوي، فتعمدت أن تقف أمامي بحجة أنها تشير لي على الغرض الذي تريده، وهنا وجدت زبي ينتفض بعد أن غاص في أعماق طيزها الساخنة الناعمة ومسكتها من خصرها وبزازها حتى نزل المني مني، فدفعتني قائلة “انت بتعمل إيه” وكأنها تفاجأت بعد أن كانت مستسلمة وأنفاسها تملأ المكان.

    تحميل سكس هندي - قصص سكس - صور سكس - نيك محارم - سكس محارم اخوات - محارم صعيدي - سحاق محارم - قصص سكس - قصص محارم صور سكس - صور بزاز - قصص سكس - صور سكس - تحميل نيك - تنزيل سكس .
    بعد هذا الموقف تجرأت عليها وبدأ يكون التعامل بينا عبارة عن قبلات وأحضان وتحسيس على أي مكان في جسمها حتى كسها، ولكن بدون أي تعامل جنسي مطلقاً.. وفي كل مرة كنت أشعر بأن لقائي بها يزداد حرارة، ورغبة، وشهوة، فهي تتعمد إثارتي حتى في وجود أخي، فكانت عندما نجلس جميعاً أمام التليفزيون تتعمد أن تفتح رجليها أمامي لتظهر كسها، وطبعاً ملابسها عبارة عن قمصان نوم شفافة وعريانة من الخلف أو من الأمام وقصيرة، أو طويلة ومفتوحة إلى الخصر، وهذا ما كان يجعلني في حالة هياج مستمر.. حتى جاءت إجازة نصف العام، ذهب أخي للعمل، وأمي للسوق كالعادة، وكنت نائماً في سريري متلحفاً من البرد، فإذا بها تأتي وهي ترتدي بلوزة بيضاء شفافة تظهر حلمات بزازها وبطنها ومعها فقط كولوت صغير جداً لا يستر من كسها إلا فتحته، وشفراته الاثنتان واضحتان أمام عيني، ووقفت بهذا المنظر الذي يلين أمامه الحجر، وقالت : أنا جيت عشان أصحيك، قالتها وهي ترفع غطائي وتدخل تحته، وترتمي في أحضاني، وبدون شعور وجدت فمها داخل فمي، وتضغط بفخدها على زبي وتحركه بيدها وعدلت من وضعها حتى جلست فوقه وقالت “بصراحة أنا النهارده مش هاسيبك أخوك في الشغل وأمك راحت عند خالتك ومش جاية إلا آخر النهار” فمددت يدي إلى خصرها وجذبتها إليّ وخلعت لها البلوزة لينطلق بزازها أحراراً أمامي، فانحنت على صدري ففتحت فمي لحلمات بزازها أرضعهما حتى علت تأوهاتها، فرجعت إلى الخلف وجذبت بنطلوني ليقف أمامها زبي شامخاً معلناً عن أول نيكة بيننا، وأخذت تلحسه بلسانها من تحت لفوق، وتشمل بهذا اللحس بيضاتي، وتضع يدها بين أفخادي لتفتحهما وتدلك بيدها أسفل بيضاتي وإلى الآن لم تدخله في فمها بل تقوم بلحسه فقط، وأنفاسها تلهبه بحرارتها، وبعدها أخذت تملس عليه بشفايفها وتبلله بلعابها، ترتفع بفمها إلى رأسه وتداعبه بلسانها ثم تنخفض بشفايفها إلى بيضاتي وما أسفلها، وأنا سرحت في عالم آخر، واستفقت على صوتها وهي تقول “ايه رأيك مبسوط، حد يعرف يعمل لك كده غيري” فقلت لها “انا في عالم تاني، لا يمكن حتى أن أتخيل هذه المتعة” فقالت “ولسه .. أمال لما تنيكني وتتذوق طعم كسي وطيزي هتقول إيه”؟! وقالت “تعرف إني عملت كل الحيل عشان أخوك ينيكني من ورا بس مش عارف، كل مرة يحاول يدخله لحد ما ينزل منيه وتفشل المحاولة.. أصل مشكلته أنه بينزل بسرعة”.
    لا أستطيع أن أقول تحديداً كم مرة نكتها في هذا اليوم، سواء في كسها أو في طيزها، وكم مرة مصت لي زبي وكم مرة لحست لها كسها وطيزها ورضعت بزازها.. وبمرور الأيام ظل الوضع بيننا هكذا تتباعد الفترات وتقترب، حسب الظروف.
    وفي مفاجأة كبيرة، ودون أي مقدمات، كان يوم شم النسيم أو عيد الربيع، كانت مصر وقتها تحتفل بهذا اليوم احتفالات فنية كبيرة، وتذاع حفلات لكبار الفنانين على الهواء مباشرة، وتمتد الحفلات حتى الصباح، والناس كانوا يستعدون لمثل هذه السهرة بشراء المأكولات والتسالي، ويتجمعون ليقضوا السهرة معاً، وتكون ذكرى حتى العام الذي يليه.

    سكس عربي جديد - قصص سكس - صور سكس جامده - ولد ينيك بنت - نيك جزائري - نيك كويتي - قصص سكس - قصص محارم - صور كس - قصص نيك - صور نيك.
    المهم في عصر هذا اليوم أمها طلبت مني أن أقوم بتوصيل أسلاك فوق السطوح حتى نستطيع الفرجة على الحفلة بالليل في الهواء الطلق ونستنشق أول نسمات الربيع، وذهب صديقي – شقيق زوجة أخي – إلى وسط البلد لشراء بعض الحاجات، وبناتها تزوجت واحدة وعاشت مع زوجها في محافظة بعيدة لظروف عمله هناك ولا تأتي إلا نادراً، والبنت الأخرى تزوجت أيضا لكنها ستأتي بالليل بمفردها لأن زوجها سيسافر لأهله في الريف لقضاء الأجازة معهم، والأم كانت كعادتها ترتدي جلباب خفيف بدون أي ملابس داخلية، وحلمات بزازها تكاد تخترقه، هكذا وجدت بيتهم عندما ذهبت لتلبية طلب الأم والقيام بعمل التوصيلات اللازمة، وكان أول احتكاك بينا عندما سألت عن مكان الكهرباء العمومي للشقة، لكي أفصل الكهرباء حتى الانتهاء من التوصيل، فوجدته في مكان مرتفع يحتاج إلى شيء مرتفع أقف فوقه، فأحضرت لي كرسي خشبي مرتفع ليس كالكراسي العادية، وقالت لي “متخافش اطلع وأنا همسك لك الكرسي حتى تنتهي وتنزل”، وبالفعل قمت بعمل التوصيل وعندما أردت النزول كان لابد أن أقفز وهي تقف أمامي مباشرة، فقفزت لأجد نفسي في أحضانها مباشرة، وزبي يلامس كسها البارز الذي يشع حرارة، وبزازها تتراقص على صدري من الفرح، ولست أدري كيف وضعت كلتا يدي على أسفل ظهرها وأنا في حضنها لأضغط على جسمها لتزداد التصاقاً بزبي، فنظرت إليها فوجدتها وقد أغمضت عينيها، فلم أتردد في أن أطبع على رقبتها قبلة دافئة، كالتي طبعتها هي بكسها على زبي، فإذا برأسها يترنح ومازالت مغمضة عينيها، فذهبت بقبلتي لأبحث لها عن مكان آخر أكثر قرباً فكان خدها الأيسر ثم بعدها بلحظة التهمت شفايفها بشفايفي وأمسكت برأسها من وجهها حتى أتمكن من تركيزها على شفايفها، فوجدتها ترتعش بين يدي، وكادت تسقط على الأرض، لولا أن تمالكت نفسي وحملتها تقريباً بين ذراعي لأصل بها إلى الجدار خلفها، لتلقي بحمل جسمها عليه، فبدا نصفها الأسفل بارزاً إلى الأمام، فمسكت بكلتا يدي بزازها أدلكهما بنعومة وخفة واقتربت لأتذوق شهد شفايفها مرة أخرى، وهي غائبة عن الوعي تماماً، قبلتها قبلة ساخنة وأدخلت زبي بين أفخاذها حتى نزل أثنائها لبنها ولبني على أفخاذها، وربما هذا ما أيقظها من سكرتها، فدفعتني بكلتا يديها لتبعدني عنها وذهبت إلى غرفتها دون أن تنطق بكلمة!! وأنا خلفها وألقت بنفسها على السرير ونامت على بطنها فاتحة ذراعيها ورجليها دلالة على الاسترخاء التام، فوقفت تأملت هذا المنظر الرائع وبعدها رفعت لها ثوبها لأكشف عن أفخاذها وطيزها، وهي رفعت خصرها لأتمكن من سحب الجلباب، ومباشرة دفنت وجهي في مؤخرتها الرائعة، وأنا أستنشق رائحة كسها وطيزها، وبدأت ألحس لها بشكل دائري فتحة طيزها ووضعت يدي من أسفل كسها لأتمكن من اللعب في بظرها، فارتفعت لا إرادياً بطيزها قليلاً نتيجة لوضع يدي تحتها، فزاد هذا الارتفاع من وضوح فتحة طيزها أمامي وقد لانت تماماً من كثرة لحسي لها، فبدأت أدخل لساني فيها، وهنا بدأت تخرج منها الآهات وبعض الكلمات، غير المفهومة، وضعت إصبعي فيها ونزلت تحت كسها لألحسه وقد غرق بمائها، فقالت “أنا مش قادرة أتحمل أكثر من كده، دخله.. كفاية”، فقلت لها : يعني انتي عايزة إيه؟ قالت لي : أنت قليل الأدب وابن وسخة!! بقولك دخله.. فرديت عليها: مش فاهم يعني عايزة إيه؟ مش عامل حاجة إلا لما تقولي… وبعد أن ترددت قليلاً قالت “يلا دخله.. نيكني” فزادت هياجاً وشهوة، وكل هذا وأنا صباعي في طيزها وألحس في كسها، وقلت لها: طيب عايزة أدخله فين، في كسك ولا في طيزك ؟ فقالت : نيكني في كسي شوية ونيكني في طيزي شوية ونيكني في بزازي شوية ونيكني في بقي شوية.. أنا عايزة أتناك في كل حتة!! وبالفعل قضينا ساعتين تقريباً في نيك متواصل من الكس والطيز والبزاز والمص، إلى أن تركتها وانصرفت لتنام استعداداً للسهرة.ولم أرها إلا في المساء على السطوح، وكانت قد أعدت جلسة على شكل حرف u في مقابل التليفزيون، لكنها ليست فسيحة بما يكفي، بحيث يستطيع من يجلس على الطرف الأيمن أن يلامس بأقدامه من يجلس أمامه على الطرف الأيسر إذا مدها للأمام.

    تنزيل نيك امهات  - قصص سكس - نيك ام زوجتي - رجل ينيك امة - صور كس - نيك hd - سكس مصري نار - قصص سكس محارم - قصص محارم - قصص سكس - صور نيك - صور سكس - قصص سكس - قصص نيك.
    وبعد أن بدأت الحفلة، وبدأت ساعات الصباح الأولى تلقي علينا ببعض البرودة، طلبت من بنتها أن تحضر لنا لحافاً أو اثنين، وفي هذه الأثناء انتقلت لأجلس بجوارها بدلاً من ابنتها التي قامت لتحضر اللحاف وعندما سترنا هذا اللحاف مديت يدي بين أفخادها وبمجرد أن وصلت إلى كسها، وجدته مبتلاً رطباً من شدة هياجها، فأمسكت بظرها بين أصابعي واعتصرته برفق وأنا اسحب أصابعي للأسفل وإلى الداخل قليلاً وهي لا تتحمل، فكانت كالتي تجلس على شوك، تتلوى وتتحرك وهي جالسة.. لم تتحمل كثيراً وقالت إنها مرهقة وستذهب للنوم، أما أنا فقلت لها خذيني معك لأدخل الحمام، فنزلت جذبتني للداخل وأغلقت الباب، وقالت “لم أعد أتحمل منذ سنتين لم يمسني رجل، وأنت اليوم أشعلت في كسي وطيظي النار ولأول مرة جعلتني أشتهي النيك من ورا، وعليك أن تطفئها الآن” فقلت لها : هانقول للناس اللي فوق إيه ؟ قالت : كس أم الناس اللي فوق كلهم.. أنا مستعدة أطلع وأقول لهم أنا عايزة أتناك، كل واحدة فيهم بتتناك من جوزها وقت ما هي عايزة، إلا أنا ماحدش حاسس بيا أنا إنسانة عندي مشاعر وأحاسيس زيهم، الواحدة فيهم بتجيب جوزها معاها ينيك فيها طول الليل وباسمع صوتهم ومش عاملة أي حساب لأمها اللي جوزها ما عندوش ددمم وبقاله سنتين ما جاش، وقالت هذه الكلمة وهي تمد يدها تمسك بزبي وتدلكه بجنون، وجلست على ركبها وأنزلت بنطلوني فخرج أمام أعينها زبي الذي انتصب بشكل كامل، فقالت بصوت مبحوح “يا حبيبي تعالى عشان أدلعك” وأدخلته في فمها وكانت تمصه وتعضه بشفايفها المولعة، وأنزلت ملابسها ووضعته بين بزازها وهي تتأوه، وقامت وخلعت كلتها واستدارت لتضع زبي بين طيازها وانحنت ترفع وتخفض وزبي يحك في طيزها وكسها من الخلف.. وهنا سألتها “انتي عمرك ما اتناكتي من ورا” فقالت : لأ.. رغم إني هاتجنن وأجرب النيك من ورا، لأن صديقتي (أم فتحي) بتحكي لي لما جوزها بينيكها من ورا، وبتقول إنه له متعة مختلفة، لا تعرفها إلا من جربتها، فقلت لها “وأنت أصبحت منهن الآن، وعلى فكرة من ساعة ما شوفتك وأنا باتمنى أنيكك من ورا، لأن طيزك تجنن، وعلى فكرة طيزك وبزازك أحلى حاجة فيكي”.. ومسكت زبي بيدي ودعكت راسه في كسها برفق، ولم أجد أي صعوبة في إدخاله لأن كسها كان غرقان في شبقها، وإذا بها تبتلعه بداخل كسها، وتشهق بآه عميقة تحمل معها كل لحظة حرمان عاشتها، وقالت “نيك.. نيك.. نيك على مهلك بالراحة خالص.. أوعى تستعجل كسي مشتاق أوي.. أح ح ح ح آه ه ه ه ه ه ه ونزلت على الأرض ونامت على ظهرها ورفعت رجليها وهي تنظر لي وتقول “دخله بسرعة.. حطه.. نيك.. انت من هنا ورايح جوزي.. وحبيبي.. مش هاسيبك أبداً.. كل يوم”.. ورغم إني نزلت فيها كل حليبي، لكن ما زال زبي منتصباً، فقامت دخلت الحمام غسلت نفسها، وجابت لي موزة، أكلتها وهي تمص زبي، وبعدها طلبت منها تنام على بطنها، وجلست أمتطيها بالعكس بحيث يكون وجهي ناحية طيزها ، ودفنت وجهي بين أفخادها الرائعة، وأنا ألحس لها فتحة طيزها ، وهي فشخت رجليها على الآخر ووضعت كلتا يديها تحت كسها لترفع نفسها قليلاً، وكنت ألحس فتحة طيزها ويدي تلعب في كسها من الخلف، وكنت تقريباً بانيكها بلساني حتى شعرت بانقباضاتها السريعة، فعرفت أنها تذوقت طعم الشهوة الشرجية، فأسرعت ووضعت إصبعي بداخل طيزها ليدلك في فتحتها بهدوء ونعومة وبحركات مختلفة وأدخله قليلاً ثم أخرجه مرة أخرى حتى شعرت بأنها بدأت تتبلل، فوضعت الإصبع الثاني وكنت أبعاد بينهما وهما داخل طيزها لتتسع الفتحة، واستمريت على هذا المنوال حتى تمكنت من إدخال كامل الإصبعين معاً دون أن تشعر بأي ألم، فعاودت لحسها مرة أخرى لأبللها بلعابي، ثم انتقلت إلى الجهة الخلفية ورفعت خصرها قليلاً وأمسكت زبي ووضعته على فتحة طيزها وأنا أدفعه بكل رفق، وطلبت منها أن تدفع باتجاهي في نفس الوقت، حتى انزلقت رأسه كاملة داخلها، فتركتها على حافة طيزها ولم ادخلها إلى العمق، وأجذبها بحرص حتى لا تخرج وأدخلها مرة أخرى، لتزداد الفتحة اتساعاً، وهي تقول أي أي أي أي ثم بدأت اضغط بزبي ليدخل قليلاً ثم أسحبه للحافة مرة أخرى، وفي كل مرة يزداد عمقاً، وهي تزداد حرارة، وشعرت بأنها تقبض على زبي بكل عضلات شرجها القوية المشدودة، فسألتها: حلو….؟ ولم ترد… فسألتها مرة أخرى: حلو النيك من ورا ؟ فقالت: يخرب بيتك.. دي نيكة عمري ما جربتها بتوجع بس حلووووووووووة ، وشهوتها قوية، بتهز كياني.. حبيبي نيكني كل يوم من ورا..
    لا أعرف ما المدة التي قضيناها بمفردنا تحت في الشقة، وبناتها وأخي فوق، فقلت لها : أنا هامشي وانتي اتصرفي .. قالت إنها هاتدخل تنام، ولو سألها حد هاتقول له أنها نايمة من بدري وأنا مشيت من بدري.
    المفاجأة الكبرى، إن تاني يوم راح أخي لعمله، فوجدت زوجته تنام بجواري في سريري، وهي تداعب زبي بيدها وتقبلني وقالت “هاسألك سؤال بس بشرط تجاوبني بصراحة.. إمبارح نكت أمي صح؟”. تلعثمت في الإجابة فقالت “بصراحة هي معذورة أي واحدة مكانها لازم تعمل كده، أنا حاسة بيها من زمان، بس مش في إيدي أعمل لها أي حاجة.. وأنا موافقة بس بشرط أنها ما تاخدكش مني”.
    وبعدها لاحظت أن امرأة أخي أصبحت تغير من أمها عليّ وأمها تغير عليّ من بنتها، وكل واحدة فيهم تتعمد أن تتقرب لي في حضور الثانية، لتثبت كل منهما أنها الأقرب والأولى.
    وفي مرة كنت عند أمها الصبح، فسألتها : لماذا تفتعلين مع زوجة أخي المشاكل خاصة أمامي؟ فقالت: أنا عارفة كل حاجة، وما تخافش أنا مش ممكن أفضح بنتي، ومش ممكن كمان أزعل منك، بس كل اللي أنا عايزاه أعرف إنت نكت مين فينا الأول، أنا ولا هي؟

    نيك كس مصري - تحميل سكس شيميل - نيج مطلقات - تحميل نيج عربي - سكس - تنزيل سكس hd - قصص سكس - صور سكس - صور سكس متحركة - صور كس - سكس - تحميل نيك - تحميل سكس - قصص سكس محارم.

     


  • الجزء الاول

    انا سميحة عمري 25 سنة طويله وجميلة جسدي جميل ومثير جدا

    بشرتي خمرية مع خدود بلون الورد

    آنهيت دراستي الجامعية

    وآنا آبحث عن عمل منذ وقت طويل . بدون جدوى حتا تقدم لي فراس مدير الشركة

    الغاز والكهرباء كنت سعيدة جدا

    هو من عائلة غنية ولهم سمعة طيبة في المنطقة تمت الخطبة وكنت متلهفة على الدخول عنده بصراحة آنا فتاة عندي إثارة كبيرة وكنت آحاول كبتها بكل الطرق حتا لا آرتكب خطيئة

    آنا وحيدة آعيش مع آمي ووالادي متوفي منذ عدة سنوات

    فراس كان حلم بالنسبه لي هو كان صديق ابن عمي رأني في حفل زواجه وطلب يدي

    المهم جهزت للعرس وفراس كان لا يزورنا كثيرا بسبب عدم وجود رجل في البيت

    فراس له آربع آخوات بنات وآخ ذكر وحيد وهو كمال 28 عام مريض عقليا كما سمعت لم آعرف مدا مرضه

    فراس لا يحب التحدث عنه

    والدهم كذالك متوفي ووالدته سيده قوية جدا جدا ومخيفة بصراحة

    كنت آقول لآمي آنني آخاف منها هي مثل الساحرة الشريرة

    لكن آمي تقول لا تكوني غبية هى إمرأة طيبة المهم تم الزواج وكان الحفل رائع والدخلة كانت مميزة

    فراس عاملني مثل ملكة وكنت سعيدة جدا جدا

    في صباح اليوم الثاني للعرس خرج فراس للشارع حتا يحضر الإفطار

    من المطعم القريب مع آنني كنت ساجهزه في البيت لكنه رفض

    وهو يقطع الشارع صدمته سيارة ومات على الفور 

    كانت الصدمة كبيرة لي وللجميع

    لم آخبركم آننا نعيش في نفس البيت مع آهله البيت عبارة عن عدة شقق فوق بعضهم البعض

    المهم كانت جنازته مهيبة وكبيرة

    وعم الحزن المكان لعدة آيام

    نسوانجي - نيك كس - ولد ينيك مرات اخوة - محارم اخ ينيك اختة - تحميل نيج محارم - تنزيل نيك خلفي - قصص سكس - صور سكس - صور نيك .

    بعد مرور آسبوع جأت آمي وطلبت مني العودة معها للبيت لكن حماتي رفضت وظلت تبكي وتتوسل من آمي آن تتركني عندهم

    حتا تمر العدة على الآقل وبعد توسلاتها وافقت آمي خصوصا آنه لا يوجد رجال كلهم بنات

    غير سلفي المريض الذي لم آره بعد منذ دخولي للبيت هو لديه شقة خاصة به في الدور العلولي وآمه وآخواته يهتمون به

    بعد ذهاب آمي وصل عمهم الذي جاء قبل هاذه المره عدة مرات

    والذي لفت إنتباهي آنه كل ماجاء كانت حماتي تغضب جدا منه

    في البداية لم آفهم الآمر لكن اليوم فهمت

    صورية هي الحماية ماالذي تعنيه آنك تود حصتك

    هو هاذا حقي كلهم بنات والذكر الوحيد مات

    صورية لكن كمال مايزال حي

    العم كمال مريض وآنا رفعت دعوة حجر عليه وعلى ممتلكاته

    صورية عليك العنة طماع وسارق

    لم ترحم آخيك فهل آتوقع منك آن ترحم بناته وولده المريض

    حدق سيجار كبير وبعدما غادر

    انهارت حماتي وكانت تدعي عليه

    وهى تقسم برحمة فراس لن تدعه يأخذ فلس واحد من الثروة

    في اليوم الثاني وجدتها تقول لي تعالي آعرفك على كمال استغربت بصراحة لماذا الآن لكنني لم آعلق على الآمر. ذهبت معها لكن الآكثر غرابة

    آنها طلبت مني آن آرتدي لباس جميل وآن اتعطر قلت لها آنا في العدة وهاذا لا يجوز لكنها قالت آن كمال حساس جدا لكل رائحة غير محببة وهى تخاف عليه من الإنتكاس لم. آفهم لكنني فعلت كما طلبت

    لم آوريد آن آكسر بخاطرها آكثر مما هوى مكسور صعدت معها لشقة فتحت الباب ودخلنا الشقة كانت مثل الحلم. لها نظام مختلف

    كانت رائعة فيها شموع وورد كانت رومنسية جدا

    لا تبدو شقة واحد مريض عقليا

    المهم جلست على الآريكة وهى دخلت لبعض الوقت ثما عادة ومعها شاب في منتهى الوسامة

    صحيح فراس كان وسيم لكن هاذا

    كان غيره تمام. شاب طويل عيونه خضراء شعره آشقر فاتح طويل وفيه تجعدات خفيفة. جسده قوي بشرته بيضاء

    كان بكل المقاييس فارس آحلام كل آنثى

    اقترب مني ومد يده ليسلم عليا

    قائلا كيف حالك نظرت نحو والدته

    التي آشارت لي كي آصافحه مدة له يدي شعرت باقشعريرة. في جسدي جلس قربي وجلست والدته كذالك

    وكان صامت لا يتحدث لكنه يبدو طبيعي جدا جدا

    ساد الصمت لعدة لحظات حتا قالت حماتي كمال مارئيك في سميحة رد جميلة جدا وجذابة

    آنا شعرت بالحرج

    ولكنني كنت سعيدة من الداخل لرده كنت مستغربة منه كان يبدو أنه بكامل قواه العقلية

    وليس مختل آومريض

    المهم الجلسة كانت سريعة نوع ما ونزلت مع حماتي الدور الآرضي

    وعندها بدائت تحاول التمهيد لي

    قالت لو فقط تحملي لو تنجبي لنا ولد ذكر عندها نمنع سلفي الطماع من سرقتنتا قلت لها ياريت لكن الدورة جائت منذ يومين يعني ليس هناك آمل في آن آكون حامل

     نيك جوردي - ينيك امة - نيك عربده - تحميل سكس منقبات - شاب ينيك اختة - نيك مرات اخوة - قصص سكس - صور سكس - ءىءء .

    ردت نعم آعرف لكن ممكن تحملي

    قلت بدهشة كيف قالت تنامي مع كمال وتحملي منه

    صرخت ماذا وقمت حتا آغادر لكنها

    آمسكتني من يدي وقالت دخول الحمام ليس مثل الخروج منه

    لو خرجتي قولي على والدتك **** يرحمها وكانت تبدو مثل الشيطان صرخت ماالذي تعنيه

    قالت والدتك من بعد خروجها من عندك لم تعد للبيت قلت وآين ذهبت آخرجت الهاتف وفتحته وقالت آنظري

    كان هناك فيديو وفيه ظهرت آمي ومعها رجلان يجرانها إلى سيارة متوقفة في آحد الشوارع وآرغموها على الركوب

    آغلقت الهاتف وقالت لو نفذتي ماآطلبه تكونين آنقذتي والدتك

    وتكسبين مال كثيرا وإلا ???

    بكيت وقلت لها كيف تتوقعين مني آن آرتكب هذا الذنب ومع من مع شقيق زوجي المريض

    صورية هو شاب تتمناه كل الفتيات لقد رآيتيه هو ليس عاجز

    انتي فقط نامي معه مره وسترين كم هو مثير ستتمنين النوم معه كل مره

    قلت هل آنتي لديك عقل الذي مات هوى إبنك لم يمضي على موته عدة آيام وآنتي تتحدثين عن علاقة مع آخيه

    صورية فراس مات **** يرحمه ونحن آحياء والحي آبقى من الميت

    صدمت من كلامها هاذا من المستحيل تكون إنسانة عادية لكنها لم تترك مجال للتفكير

    وقالت جهزي نفسك لدخولك عليه وإلا والدتك تموت إختياري ليس عندي خيار اخر

    قالت لي عندك اليوم بطوله في المساء يكون الجواب ليس عندنا وقت

    نيج محجبات - سكس امهات ساخنة - تنزيل سكس امهات - سكس نيك محارم - نيك بلدي - نيك مرات ابوه - صور سكس - صور نيك - قصص سكس .

    وذهبت وتركتني مع حيرتي

    كيف يحدث هذا؛؛؛؛؛ معقول هناك بشر تفكر بهاذا الشر؛؛؛؛ لكن بعد تفكير نعم فيه حتا آكثر من ذالك نحن في غابة والقوي ياآكل الضعيف

    فكرت وفكرت وفي المساء كانت عندي

    صورية ها هل قررتي

    سميحة ...نعم قررت

    صورية ...وا

    سميحة .موافقة لكن ممكن بعد كم يوم عندي دورة وميش مستعدة

    صورية ..الدورة تنتهي غدا بعد الغد تكوني جاهزة الوقت ليس في صالحنا

    وكما اتفقنا جاء اليوم الموعود وجهزوني مثل عروس وصعدو بي إلى شقته

    آدخولني وذهبو كنت خائفه آكثر من ليلة الدخلة؛؛؛

    جلست في الغرفة وهو كان في الخارج آمه حدثته قليلا وغادرة هى الآخري

    دخل وكان في قمة الآناقة ورائحة عطره كانت تسبقه معقول هذا مريض عقليا

    اقترب وجلس قربي لبعض الوقت بدون كلام

    وبعدها مد يده ولمس يدي وبعدها لمس بقية جسدي. كان مثل الطفل الذي يحاول إستكشاف العالم

    وبدا في تقبيلي وكنت خائفه لكن كانت عندي رغبة كبيرة في ممارسة الجنس معه ربما بسبب الحرمان وربما بسبب وسامته خلع قميصه

    وكان جسده مثير للغاية

    بداية كانت فقط قبل والمسات

    وبعدها وصل إلى بقيت جسدي

    كان عنيف جدا وهذا زاد في إثارتي آكثر فاآكثر

    وطلبت منه وقلت آرجوك

    شاهد سكس ساخن - تحميل سكس مصريات - نيك امة وخالتة - سكس سكس نار - تنزيل نيك امريكيتحميل سكس - صور سكس - صور نيك- قصص سكس.

     

  • فى البداية القصة دى واقعية مش من وحي الخيال
    الجزء الاول
    انا اسمي عبده عمري 35 سنه لسه ما اتجوزتش من قريه ريفية اعيش مع أسرتي المكونة من أب فلاح 60 سنه وام 55 سنة واخت مطلقة 40 سنه البداية لما كنت فى الدبلوم كان البيت مكون من اوضتين وصالة وحمام ومطبخ اوضه لامى وابويا واوضة لأختى قبل ماتتجوز كانت فى الدبلوم
    وانا بنام على كنبه فى الصالة كان عندى وقتها 16 سنه المهم فى يوم من الأيام صعبت على علشان هى حنينه جداا وقالتى الكنبه متعبه عليك تعالى نام جنبنا على السرير المهم وافقت ونمت جنبهم أمي على طرف السرير وابويا فى النص وانا جنب الحيط وكنا فى فصل الشتاء فى عز النوم صحيت من النوم على هز السرير كان يوم خميس وبدأت اترجم اللى بيحصل ابويا بينيك امي بس الوضع اللى هو نايم على جنبه الشمال وهى على جنبها اليمين وابتديت اطلع زوبرى واضرب عشرة واكتر حاجه كانت مكيفاني صوت زوبره وهو داخل وطالع من كسها طبعاً انا لما بنام لازم اغطي وش بالبطانيه كان كل همي ابويا يقوم يدخل الحمام وانا أكمل مكانه بس طبعاً مستحيل

    افلام نيك xnxx - نيج شراميط  - تحميل سكس hd - سكس - سكس نيك - نيك - قصص سكس - صور سكس - صور نيك.
    امي مش بتطلع صوت وهي بتتناك خالص بس اكيد متكيفه منه خلصوا نياكة بعد ربع ساعة وناموا وانا بقا مش جايلى نوم لغاية النهار ما طلع
    خايف انام ينيكوا بعض تانى من غير مااسمع النيك
    وبالفعل ابويا ناكها كمان مرة قرب الفجر بس المرادي طول شويه حسيت ب ابويا وهو بيشلحها الجلابية وهى نايمه بجلابية على اللحم جلابية قديمه عملاها مخصوص للنيك وابويا نفس الكلام جلابيه مخصوص للنيك خلص نياكه فيها بعد نص ساعة تقريباً اول ما دخل زوبره فيها قالت اح طبعاً لان كسها سخن وزوبره متلج ومقالتش حاجه تانى طبعاً السرير بيهتز جامد وزبرو كبير وتخين شوفته مرة وهو بيستحمي
    المرة التالته كانت الساعه 6 صباحا ناكها برضو بنفس الوضع سامع صوت زوبره وهو داخل وطالع فى كسها المربرب لغاية ما نزل لبنه جواها المهم بعد خلصوا حاولت اوارب البطانية بتاعتى علشان اشوف اى منظر لقيت امي قايمه من السرير بس شكلها باين عليه الفرهده من النياكه ووراكها باينه وبيضاء زى الشمع
    امى اسمها روحيه 35 سنه الكلام ده كان سنة 2000 وانا 16 سنه وابويا 45 سنه امي بزازها كبيرة بس مش مشدودة مدلدله وطيازها كبيرة بتترجرح يمين وشمال وهي ماشية كسها ابيض مربرب ومنفوخ بس معرفش لونه من جوه
    ابويا اهم حاجه عنده الاكل والنياكه وبعد ماياخد اللى هو عايزة يشتمها ويضربهابعد ماكيفته الوسخ
    المهم شوفت امى قايمه بعد ما اتناكت علشان تدخل الحمام تستحمى وبتشم ايديها قولت اكيد كانت بتعدل زوبرو او مسكت كسها فا بتشم ريحة ايديها الحركه دى هيجتني

    تحميل نيك اجنبي - سكس امهات شراميط - تنزيل نيك بنات - قصص سكس - قصص نيك - صور سكس - سكس .
    قامت سخنت حلة مايه على البابور وانا قومت علشان افطر واروح المدرسة وعيني عليها وعلى جسمها لقيتها بتوطي علشان تاخد حلة الماية وطيازها كبيرة ودخلت كلها فى طيزها بلعتها
    ابويا كان بخيل جدااا مش مركب باب للحمام يعنى اللى فى الصالة يشوف اللى جوه الحمام
    شوفت امي قلعت الجلابية وبقت ملط جسمها ملبن وكسها ابيض ونضيف ومربرب عايز ادخل حط زوبري فيه بس اخاف تصوت وتنادى على ابويا يقتلنى شوفتها بتغسل جسمها كله وبتمشى الليفه عند كسها وبتدعك وبعدين بقا وشها جوه وظهرها ناحية الباب وقامت مفنسه شوفت احلى طيز واحلى كس كسها كان باين من ورا لما هى فنست بعد كده لبست هدومها وطلعت سخنت حلة ماية لابويا ووضبت الفطار لينا علشان أنا وأختى رايحين المدرسه وعمال افكر فى اللى حصل وانا فى المدرسة ومستني المرة الجاية بفارغ الصبر
    قولت اكيد ابويا هينيكها تانى فى نص الاسبوع لكن للأسف كانوا مظبطين على يوم الخميس
    عملت خرم فى البطانيه علشان أشوف لكن للأسف النور ضلمه ومفييش أوضاع ولا بيركب فوقها ولا بياخدها فنيسى هو وضع الجنب بس وبرضوا 3 مرات الخلاصه يعنى روتين مفيش جديد اهم حاجه ينزل جواها وخلاص بس بصراحه نتايه
    خلصوا نياكه وكان اخر زوبر بتاع الصبح وابويا شاف الخرم اللى أنا عامله فى البطانية اه و ****
    هكمل الجزء التاني بس قولوا رايكم في القصه

    سكس ام وبنتها - تنزيل سكس hd - سكس محارم hdxnxxقصص سكس - قصص نيك - صور سكس - صور نيك .





    تتبع مقالات هذا القسم